الإعتقالات والهجومات على الحركة الثقافية الامازيغية لماذا
أولا قبل كل شيء:
- تحية إجلال وإكبار إلى كل شهداء القضية الامازيغية معتوب لوناس ماسينيسا على مستوى الجزائر، سعيد سيفاو على مستوى ليبيا، مانودباك على مستوى النيجر بوجمعة الهباز على مستوى المغرب....
- تحية نضالية وتحية اجلال واكبار الى مئات شهداء الربيع الامازيغي بالجزائر سنة 1980 و 2001.
- تحية إجلالا وإكبار إلى كل شهداء الشعب المغربي الحقيقيين و على رأسهم شهداء المقاومة المسلحة وأعضاء جيش التحرير محمد بن عبد الكريم الخطابي عسو اوبسلام امغار سعيد، عدجو موحا، موحا احمو ازيي ...
- تحية التحدي والصمود إلى كل معتقلي القضية الامازيغية: على رأسهم الرباعي حميد اعضوش مصطفى اسايا بالسجن المحلي بمكناس وكذلك عبد الله بوكفو، بوبكر ليديب بالسجن المحلي بتزنيت .
- تحية إلى كل مناضلي و متعاطفي الحركة الثقافية الامازيغية بكل المواقع الجامعية، تحية إلى كل مناضلي ومتعاطفي الحركة التلاميذية الثقافية الامازيغية بكل المواقع.
- تحية التحدي والصمود إلى كل معتقلي الإنتفاضات الأمازيغية (بومال ن دادس، أيت بععمران تغجيجت، أيت عبدي، صفر.. ..)
- تحية إلى كل التنسيقيات التي هي امتداد للحركة الثقافية الامازيغية خارج الجامعات(تنسيقية إحاحان ،تنسيقية أيت غيغوش، تنسيقية محمد خير الدين لقبائل أدرار، تنسيقية تنزروفت، تنسيقية أشتوكن أيت بها)
بعد مجموعة من شيه مقالات نشرت في بعض المواقع الالكترونيكية تهجما على الحركة الثقافية الامازيغية ونعتها بكل الصفات القدحية التي لا تمت بأية صلة لأخلاقيات النضال، والتي تحاول التهجم على الحركة الثقافية الامازيغية وذلك باتهامها بمجموعة من الاتهامات التي لا أساس لها من الصحة لان الجميع يعرف الحركة الثقافية الامازيغية ويعرف براءتها من كل ما نسب إليها، وهذه الاتهامات تجعل مخترعها في صفوف المخزن لان المخزن هو الذي اعتقل مناضلي الحركة الثقافية الامازيغية في كل المواقع والمخزن هو الذي تهجم على مناضلي الحركة الثقافية الامازيغية وسجنهم في السجون بما يقارب 50 عاما من السجن... لكن لا باس ان نذكر بهذه الحقائق الغائبة و التي ينكرها البعض ويتهم الحركة الامازيغية باتهامات ونعوت سبق للمخزن الاولكارشي العروبي أن اتهم بها مناضلي الحركة الثقافية الامازيغية والامازيغ عموما.
أن نقد الحركة الثقافية الامازيغية ولفكرها يجب أن يكون نقد بناءا وعلى كل شخص كيفما كان ان يقوم بقراءة لواقع الشارع وان يعرف من يناضل في صفوف الشعب وهنا لن استبق الأحداث وسوف أحاول القيام بلمحة ولو صغيرة عن الحركة الثقافية الامازيغية لكي يتبين بان المتهجمين على الحركة الثقافية الامازيغية هم بوعي أو بدون وعي في خدمة الايديولوجيا الاولكارشية الحاكمة بشمال إفريقيا. إن أي متتبع لنضالات الحركة الامازيغية منذ دخولها إلى الساحات الجامعية سنة 1989 سوف يلاحظ التطور السريع الذي عرفته من داخل الجامعات (اكادير، أمكناس، امتغارن، وجدة،مراكش، القنيطرة، طنجة، تازة، الناظور، فاس...) وهذا راجع إلى الفكر والخطاب الذي حملته الحركة الثقافية الامازيغية والذي لقي إقبال جماهيري من طرف الجموع الطلابية حيث كان دائما سلاح الحركة الثقافية الامازيغية المقارعة الفكرية و الأذل على ذلك هو دعوة الحركة الامازيغية منذ سنة 1999 كل الفصائل الطلابية إلى صياغة توقيع ميثاق شرف ضد العنف والإقصاء كشرط أساسي للخروج من الأزمة الخانقة التي يعاني منها الاتحاد الوطني لطلبة المغرب وهدا الميثاق مازالت الحركة الثقافية الامازيغية متشبتتا به ومازالت تدعو إليه إلى حد الان إن كانت هناك أدان صاغية.
اذن هدا الفكر التنويري لدى الحركة الثقافية الامازيغية وقوة حجتها باعتمادها على عصارة الفكر البشري والحقائق التاريخية الغير المزيفة أعطى لها قوة فكرية من داخل الساحة الجامعية وكما جماهيري واعي بعدالة القضية الامازيغية.
وكان مناضلي الحركة الثقافية الامازيغية واعون جيدا بان النضال من داخل الساحة الجامعية غير كافي من اجل تحقيق المطالب (الثقافية، اقتصادية، السياسية، الاجتماعية) العدالة المشروعة بشمال إفريقيا ، حيت أن كل مناضل يخرج بنضاله إلى خارج أصوار الجامعة، وأصبح الخطاب الامازيغي شمولي وينتشر في الأوساط الشعبية ، مما خلق رعبا وتخوفا في أوساط المخزن العروبي من خلال هذا التطور السريع الذي ينتشر به الخطاب الامازيغي والذي كان شمولي حيث يشمل الدفاع عن القضية الامازيغية في بعدها الشمولي (الحقوق الثقافية والاقتصادية و السياسية والاجتماعية) وليس البعد التقزيمي الذي يضنه بعض المتهجمين على الحركة الثقافية الامازيغية والدين لا يفقهون أي شيء في نضال الحركة الثقافية الامازيغية,
- تحية إجلال وإكبار إلى كل شهداء القضية الامازيغية معتوب لوناس ماسينيسا على مستوى الجزائر، سعيد سيفاو على مستوى ليبيا، مانودباك على مستوى النيجر بوجمعة الهباز على مستوى المغرب....
- تحية نضالية وتحية اجلال واكبار الى مئات شهداء الربيع الامازيغي بالجزائر سنة 1980 و 2001.
- تحية إجلالا وإكبار إلى كل شهداء الشعب المغربي الحقيقيين و على رأسهم شهداء المقاومة المسلحة وأعضاء جيش التحرير محمد بن عبد الكريم الخطابي عسو اوبسلام امغار سعيد، عدجو موحا، موحا احمو ازيي ...
- تحية التحدي والصمود إلى كل معتقلي القضية الامازيغية: على رأسهم الرباعي حميد اعضوش مصطفى اسايا بالسجن المحلي بمكناس وكذلك عبد الله بوكفو، بوبكر ليديب بالسجن المحلي بتزنيت .
- تحية إلى كل مناضلي و متعاطفي الحركة الثقافية الامازيغية بكل المواقع الجامعية، تحية إلى كل مناضلي ومتعاطفي الحركة التلاميذية الثقافية الامازيغية بكل المواقع.
- تحية التحدي والصمود إلى كل معتقلي الإنتفاضات الأمازيغية (بومال ن دادس، أيت بععمران تغجيجت، أيت عبدي، صفر.. ..)
- تحية إلى كل التنسيقيات التي هي امتداد للحركة الثقافية الامازيغية خارج الجامعات(تنسيقية إحاحان ،تنسيقية أيت غيغوش، تنسيقية محمد خير الدين لقبائل أدرار، تنسيقية تنزروفت، تنسيقية أشتوكن أيت بها)
بعد مجموعة من شيه مقالات نشرت في بعض المواقع الالكترونيكية تهجما على الحركة الثقافية الامازيغية ونعتها بكل الصفات القدحية التي لا تمت بأية صلة لأخلاقيات النضال، والتي تحاول التهجم على الحركة الثقافية الامازيغية وذلك باتهامها بمجموعة من الاتهامات التي لا أساس لها من الصحة لان الجميع يعرف الحركة الثقافية الامازيغية ويعرف براءتها من كل ما نسب إليها، وهذه الاتهامات تجعل مخترعها في صفوف المخزن لان المخزن هو الذي اعتقل مناضلي الحركة الثقافية الامازيغية في كل المواقع والمخزن هو الذي تهجم على مناضلي الحركة الثقافية الامازيغية وسجنهم في السجون بما يقارب 50 عاما من السجن... لكن لا باس ان نذكر بهذه الحقائق الغائبة و التي ينكرها البعض ويتهم الحركة الامازيغية باتهامات ونعوت سبق للمخزن الاولكارشي العروبي أن اتهم بها مناضلي الحركة الثقافية الامازيغية والامازيغ عموما.
أن نقد الحركة الثقافية الامازيغية ولفكرها يجب أن يكون نقد بناءا وعلى كل شخص كيفما كان ان يقوم بقراءة لواقع الشارع وان يعرف من يناضل في صفوف الشعب وهنا لن استبق الأحداث وسوف أحاول القيام بلمحة ولو صغيرة عن الحركة الثقافية الامازيغية لكي يتبين بان المتهجمين على الحركة الثقافية الامازيغية هم بوعي أو بدون وعي في خدمة الايديولوجيا الاولكارشية الحاكمة بشمال إفريقيا. إن أي متتبع لنضالات الحركة الامازيغية منذ دخولها إلى الساحات الجامعية سنة 1989 سوف يلاحظ التطور السريع الذي عرفته من داخل الجامعات (اكادير، أمكناس، امتغارن، وجدة،مراكش، القنيطرة، طنجة، تازة، الناظور، فاس...) وهذا راجع إلى الفكر والخطاب الذي حملته الحركة الثقافية الامازيغية والذي لقي إقبال جماهيري من طرف الجموع الطلابية حيث كان دائما سلاح الحركة الثقافية الامازيغية المقارعة الفكرية و الأذل على ذلك هو دعوة الحركة الامازيغية منذ سنة 1999 كل الفصائل الطلابية إلى صياغة توقيع ميثاق شرف ضد العنف والإقصاء كشرط أساسي للخروج من الأزمة الخانقة التي يعاني منها الاتحاد الوطني لطلبة المغرب وهدا الميثاق مازالت الحركة الثقافية الامازيغية متشبتتا به ومازالت تدعو إليه إلى حد الان إن كانت هناك أدان صاغية.
اذن هدا الفكر التنويري لدى الحركة الثقافية الامازيغية وقوة حجتها باعتمادها على عصارة الفكر البشري والحقائق التاريخية الغير المزيفة أعطى لها قوة فكرية من داخل الساحة الجامعية وكما جماهيري واعي بعدالة القضية الامازيغية.
وكان مناضلي الحركة الثقافية الامازيغية واعون جيدا بان النضال من داخل الساحة الجامعية غير كافي من اجل تحقيق المطالب (الثقافية، اقتصادية، السياسية، الاجتماعية) العدالة المشروعة بشمال إفريقيا ، حيت أن كل مناضل يخرج بنضاله إلى خارج أصوار الجامعة، وأصبح الخطاب الامازيغي شمولي وينتشر في الأوساط الشعبية ، مما خلق رعبا وتخوفا في أوساط المخزن العروبي من خلال هذا التطور السريع الذي ينتشر به الخطاب الامازيغي والذي كان شمولي حيث يشمل الدفاع عن القضية الامازيغية في بعدها الشمولي (الحقوق الثقافية والاقتصادية و السياسية والاجتماعية) وليس البعد التقزيمي الذي يضنه بعض المتهجمين على الحركة الثقافية الامازيغية والدين لا يفقهون أي شيء في نضال الحركة الثقافية الامازيغية,
0 التعليقات: